منتدى بسمة
منتدى بسمة
منتدى بسمة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى بسمة

منتدى شامل يشمل كل ما يخطر ببالك
 
الرئيسيةبسمةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» بعد صراع مرير مع سرطان الثدي
النيل مصدر حياة أو موقد حرب؟ I_icon_minitimeالجمعة نوفمبر 29, 2013 3:06 am من طرف ساعية لرضى الله

» فرصه الفرص لاستثمار او حتي لاسكان
النيل مصدر حياة أو موقد حرب؟ I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 24, 2013 9:49 am من طرف marseille

» ٢ جنيه تراجعاً فى سعر الذهب عيار ١٨.. والركود يسيطر على السوق
النيل مصدر حياة أو موقد حرب؟ I_icon_minitimeالجمعة أبريل 19, 2013 3:41 am من طرف موزموزيل

» الخوارزمــــــــــــي الصغيـــــــــــــــــــــــر
النيل مصدر حياة أو موقد حرب؟ I_icon_minitimeالإثنين مارس 11, 2013 8:57 am من طرف سارة الشريف

» علاج القولون العصبي بالغذاء الطبيعي
النيل مصدر حياة أو موقد حرب؟ I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 29, 2012 3:35 am من طرف عياديهناء

» مرض الشك و الوسواس؟
النيل مصدر حياة أو موقد حرب؟ I_icon_minitimeالسبت أبريل 21, 2012 5:25 am من طرف صدقة

» نبتة الغافث؟
النيل مصدر حياة أو موقد حرب؟ I_icon_minitimeالإثنين أبريل 16, 2012 1:01 pm من طرف صدقة

» أسئلة على الباب الثالث فلسفة للمرحلة الثانية
النيل مصدر حياة أو موقد حرب؟ I_icon_minitimeالإثنين مايو 23, 2011 1:52 pm من طرف زائر

» قانون 82 لسنة 2006
النيل مصدر حياة أو موقد حرب؟ I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 29, 2010 12:55 pm من طرف بسمة فودة

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 النيل مصدر حياة أو موقد حرب؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بسمة فودة
Admin
بسمة فودة


عدد المساهمات : 1672
تاريخ التسجيل : 08/03/2010
العمر : 38

النيل مصدر حياة أو موقد حرب؟ Empty
مُساهمةموضوع: النيل مصدر حياة أو موقد حرب؟   النيل مصدر حياة أو موقد حرب؟ I_icon_minitimeالسبت أبريل 24, 2010 1:10 am

النيل العظيم الذي عرف بمصر وعرفت به ولا يكاد أحدهما ينفك عن الآخر، صار قضية حياة أو موت، فهو "خط أحمر" و"أمن قومي" وليس مجرد نهر عذب يروي الأرض وأهلها، و"لن يسمح لأي كان تحت أي ظرف بالمساس بحق مصر فيه".. بهذا الوضوح لخص مسؤولون مصريون موقف بلادهم من قضية توزيع حصص نهر النيل بين دول المصب ودول المنبع.

فدول المنبع -وفي مقدمتها إثيوبيا- ما فتئت تثير هذه القضية منذ عام 1995، وتطالب بتعديل الحصص المتفق عليها عام 1929 بين بريطانيا -بصفتها دولة مستعمرة آنذاك- وبين مصر، ثم عام 1959 بين مصر والسودان، وتعطي لمصر 55 مليار متر مكعب من الماء (87%) وتمنح السودان 18 مليارا.

وإذا كان لمصر التي تعتمد على نهر النيل بنسبة 95% مصدرا للمياه العذبة -كما قال وزير الشؤون القانونية مفيد شهاب- ما يبرر موقفها إذ لا تملك موردا مائيا آخر، فإن دول المنبع التي تهطل فيها الأمطار بغزارة وعندها حاجتها من المياه لكثرة البحيرات العذبة والأنهار تتستر وراء الحاجة إلى "اتفاق منصف" يسمح بإنشاء المزيد من مشاريع الري والطاقة بحسبهم.

ودول المنبع بطلبها هذا ليست بريئة تماما كما يرى النائب في البرلمان المصري إبراهيم الجعفري "فهناك أصابع صهيونية ولا يمكن أن تمر مرور الكرام". وربما لا تكون من باب المصادفة زيارة وزير خارجية إسرائيل أفيغدور ليبرمان ثلاثا من دول المنبع (إثيوبيا وكينيا وأوغندا) في سبتمبر/أيلول الماضي بعد فشل مفاوضات بين دول المصب والمنبع.


أحمد المفتي
المنبع والمصب
يمر النيل من منبعه من بحيرة فيكتوريا حتى مصبه في البحر الأبيض المتوسط بتسع دول سميت دول حوض النيل (بوروندي ورواندا وتنزانيا وكينيا وجمهورية الكونغو الديمقراطية وأوغندا وإثيوبيا والسودان ومصر)، وانضمت إليها إريتريا بوصفها دولة مراقبة.

وقد فشلت عدة لقاءات بين دول حوض النيل في التوصل إلى اتفاق، ففي اجتماع كينشاسا المنعقد يوم 22 مايو/أيار 2009 اعترضت مصر على نقاط تراها جوهرية وتمس بحقها، وتكاد تكون نفس النقاط التي اعترضت عليها في اجتماع شرم الشيخ المنعقد يوم 14 أبريل/نيسان الحالي مع الدول ذاتها.

وتتلخص اعتراضات مصر في نقاط ثلاث: حقوق مصر المكتسبة في مياه النيل، وضرورة موافقتها على أي مشاريع ستقام في دول حوض النيل، والثالثة أن يكون لمصر والسودان حق النقض.

وتصر دول المنبع على توقيع اتفاق منفرد يوم 14 مايو/أيار المقبل بدون مصر والسودان بعد فشل مباحثات شرم الشيخ الأسبوع الماضي، وفي هذا الإطار صرح المتحدث باسم الحكومة الإثيوبية شامليس كيمال للصحفيين في أديس أبابا أمس بأن إثيوبيا وست دول أخرى ستوقع اتفاقا إطاريا "حول الاستخدام المنصف لنهر النيل".

وأضاف كيمال أن الاتفاقية قائمة على أساس القانون الدولي "ولكن مصر تتلكأ، وجميع البلدان السبع رفضت الاتفاق السابق بين مصر وبريطانيا الاستعمارية".

لكن المستشار القانوني وعضو الوفد السوداني للمفاوضات أحمد المفتي قال في مقابلة مع قناة الجزيرة إن القانون الدولي في صالح مصر تماما، فالمعاهدات الدولية والاتفاقيات تؤيد الموقف القانوني لمصر والسودان.

ولخص المفتي نقاط الخلاف مع الطرح الإثيوبي الساعي إلى اتفاقية جديدة بثلاث نقاط: علاقة الاتفاقية المزمعة بالاتفاقيات السابقة، وإخطار الدول الأخرى إذا أرادت إنشاء مشاريع مائية كالسدود والطاقة، والثالثة أهمية اتخاذ القرار بتوافق الأعضاء.

"
تتجه دول المنبع نحو توقيع اتفاق إطاري حول تقاسم مياه النيل بدون مصر والسودان يوم 14 مايو/أيار المقبل
"
طرق الحل
يرى محللون أن مصر والسودان تدفعان ثمن عدم وجود إستراتيجيات واضحة في التفاوض منذ الحديث عن الاتفاقية الإطارية، خاصة مصر التي تدفع ثمن بعدها عن أفريقيا بعدما كانت موئل الثورات والحكومات الأفريقية، مما فتح الباب أمام تدخل إسرائيل.

غير أن مصر التي تملك مشاريع مشتركة مع إثيوبيا في الكهرباء ودول أخرى من دول المنبع ردت اليوم على التصريحات الإثيوبية برفع حجم استيراد المواشي الإثيوبية حسب مدير مكتب الجزيرة في مصر حسين عبد الغني.

وقد أرسل الرئيسان المصري والسوداني اليوم -كما أوردت صحيفة المصري- رسائل إلى دول المنبع لفتح الباب أمام مفاوضات جديدة بعد فشل مفاوضات شرم الشيخ.

ومصر التي كانت تمني نفسها بزيادة نصيبها من مياه النيل بـ11 مليار متر مكعب، باتت تكافح اليوم لتبقي على حصتها دون مساس، فقد فرضت المصالح أن تنقسم دول الحوض حول طاولة المفاوضات: مصر والسودان من جهة، والدول السبع التي تبدو كأنها أبرمت أمرها من جهة أخرى.

وبهذا الصدد يقول المفتي إن هناك أملا بمبادرة سودانية أيدتها مصر تمكن من التوصل إلى اتفاق قبل 14 مايو/أيار، فـ85% من المسائل الخلافية تم الاتفاق عليها بالحوار منذ عام 1997، وذكر أنه كانت هناك محاولة لدول المنبع لتوقيع اتفاق في غرة أغسطس/آب الماضي، لكن تم تأجيلها ستة أشهر بمبادرة مشتركة بين مصر والسودان.

والحل كما يقول المفتي لن يكون باللجوء إلى التحكيم الدولي ولكن بالاتفاق الشامل بين دول المنبع والمصب دون "الاتفاقات الجزئية"، وإنشاء مشاريع مشتركة بين دول حوض النيل، وإلا فإن الإصرار على توقيع الدول السبع اتفاقا إطاريا سيفتح الباب أمام نزاعات وحروب.

ففي ما يشبه التهديد قال وزير الموارد المائية والري المصري محمد نصر علام إنه في حال توقيع دول المنبع وحدها على اتفاق فسيكون من حق بلاده اتخاذ ما تراه مناسبا لحماية مصالحها القومية.

وبين المنبع والمصب، يتهادى غافلا عما يدور حوله أطول نهر في العالم (6650 كلم)، عاشت على ضفافه أمم وحضارات ما زالت آثارها ماثلة إلى اليوم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://basmafoda.yoo7.com
 
النيل مصدر حياة أو موقد حرب؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مصر تحذر من بناء سدود على النيل
» مصدر بالوزارة: «بدر» عايز يعمل حاجة لنفسه بس مش عارف ودي نهاية كل القرارات التي بدون تخطيط
» مصر تجمد المشروعات الثنائية مع دول اتفاق النيل
» حياة الهادى البشير محمد صلى الله عليه و سلم
» دول من حوض النيل تتباحث بالقاهرة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى بسمة :: الفئة الأولى :: منتدى الاخبار-
انتقل الى: